تظهر دراسة أجرتها جامعة أمريكية أن البحث عن الحب عبر الإنترنت هي الطريقة الثانية الأكثر شيوعاً التي تعرّف الأزواج إلى بعضهم البعض. إذاً، إن كنت تحاولين إيجاد حبك عن طريق التعارف، عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، ننصحك باتباع هذه النصائح المفيدة:
1.اختاري شريكاً يشاركك الاهتمامات نفسها: في الواقع، تكثر المواقع الحصرية بالأشخاص الذين يتشاركون الاهتمامات نفسها. مثلاً، إن كنت نباتية أو أمّاً وحيدة أو تهوين القراءة أو الفنّ أو النشاطات الخارجية أو غير ذلك، فثمّة موقع خاص بكلّ منها.
2.لا تكوني متطلبة كثيراً: عند البحث عن شريك على الإنترنت، أو عند التعرف إليه للمرة الأولى، خلال موعد غرامي، قد تميلين إلى مقارنته بلائحة من الشروط المنصوصة في ذهنك، فيما يكون، في الواقع، قصيراً جداً أو طويلاً جداً، أو قد لا تعجبك عيناه، أو قد لا ترقى أحواله المادية إلى تطلعاتك. ينصحك الخبراء في هذا المجال بالابتعاد عن إطلاق أحكام سطحيّة، مستندة إلى شكله أو أمور غير جوهريّة، بل ركّزي على شخصيّته واهتماماته التي قد تطلعك على ما إذا كنت قادرة على الانسجام معه أو لا.
3.كوني صريحة: قد تميلين إلى الإحتيال قليلاً عند تدوين معلومات شخصية أو وضع صورة لك قديمة العهد، وأنت في صباك. لكن نصيحتنا لك هي عدم القيام بذلك. لماذا؟! قد يخيب ظنّه عند رؤيتك للمرة الأولى، أو قد يخشى أن تكذبي عليه في المستقبل. لا تنسي أنه من المهمّ أن تمثلك المعلومات التي تضعينها على الإنترنت، فلا تحاولي التظاهر بأنك شخص آخر. تصرّفي على سجيّتك، دائماً!
4.احذري المبالغة: حتى لو كنت صريحة، توقّعي أن يكون الشريك الذي اخترته قد بالغ بعض الشيء في ذِكر ميزاته وإنجازاته كطريقة للترويج لنفسه. مثلاً، قد تكون الصورة أجمل من الحقيقة؛ بالتالي اطرحي على نفسك بعض الأسئلة عند قراءة معلومات المرشحين: هل ثمّة دلائل على أنه شخص مزعج؟ أو متكبّر؟ ماذا يقصد بأنّه شخص "مبدع"؟ أو "غير تقليدي"؟ بالإضافة إلى ذلك، قد يدّعي بأنّه أعزب، ولكن في الحقيقة قد يكون متزوجاً
1.اختاري شريكاً يشاركك الاهتمامات نفسها: في الواقع، تكثر المواقع الحصرية بالأشخاص الذين يتشاركون الاهتمامات نفسها. مثلاً، إن كنت نباتية أو أمّاً وحيدة أو تهوين القراءة أو الفنّ أو النشاطات الخارجية أو غير ذلك، فثمّة موقع خاص بكلّ منها.
2.لا تكوني متطلبة كثيراً: عند البحث عن شريك على الإنترنت، أو عند التعرف إليه للمرة الأولى، خلال موعد غرامي، قد تميلين إلى مقارنته بلائحة من الشروط المنصوصة في ذهنك، فيما يكون، في الواقع، قصيراً جداً أو طويلاً جداً، أو قد لا تعجبك عيناه، أو قد لا ترقى أحواله المادية إلى تطلعاتك. ينصحك الخبراء في هذا المجال بالابتعاد عن إطلاق أحكام سطحيّة، مستندة إلى شكله أو أمور غير جوهريّة، بل ركّزي على شخصيّته واهتماماته التي قد تطلعك على ما إذا كنت قادرة على الانسجام معه أو لا.
3.كوني صريحة: قد تميلين إلى الإحتيال قليلاً عند تدوين معلومات شخصية أو وضع صورة لك قديمة العهد، وأنت في صباك. لكن نصيحتنا لك هي عدم القيام بذلك. لماذا؟! قد يخيب ظنّه عند رؤيتك للمرة الأولى، أو قد يخشى أن تكذبي عليه في المستقبل. لا تنسي أنه من المهمّ أن تمثلك المعلومات التي تضعينها على الإنترنت، فلا تحاولي التظاهر بأنك شخص آخر. تصرّفي على سجيّتك، دائماً!
4.احذري المبالغة: حتى لو كنت صريحة، توقّعي أن يكون الشريك الذي اخترته قد بالغ بعض الشيء في ذِكر ميزاته وإنجازاته كطريقة للترويج لنفسه. مثلاً، قد تكون الصورة أجمل من الحقيقة؛ بالتالي اطرحي على نفسك بعض الأسئلة عند قراءة معلومات المرشحين: هل ثمّة دلائل على أنه شخص مزعج؟ أو متكبّر؟ ماذا يقصد بأنّه شخص "مبدع"؟ أو "غير تقليدي"؟ بالإضافة إلى ذلك، قد يدّعي بأنّه أعزب، ولكن في الحقيقة قد يكون متزوجاً